{وَالْخَامِسَةُ أَنَّ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَيْهِ إِنْ كَانَ مِنَ الْكَاذِبِينَ (7)}{والخامسة} {لَعْنَةَ} {الكاذبين}(7)- وَيُحَلِّفُهُ فِي المَرَّةِ الخَامِسَةِ: أَنَّ لَعَنَةَ اللهِ عَلَيْهِ إِنْ كَانَ مِنَ الكَاذِبِينَ. فَإِذَا قَالَ ذَلِكَ بَانَتْ مِنْهُ زَوْجَتُهُ، وَحَرُمَتْ عَلَيْهِ أَبَداً. وَيُعْطِيها مَهْرَها، وَيَتَوَجَّبُ عَلَيْهَا حَدُّ الزِّنى إِنْ سَكَتَتْ عَلَى مَا رَمَاهَا بِهِ زَوْجُها.